الأدلة المختلف فيها عند الإمام الشافعي

محمود سند المسلم

الملخص


لا يخفى ما لعلم الأصول من أهمية بالغة ففيه الضوابط لاجتهاد العلماء، ومبحث الأدلة ومصادر التشريع ويعدُّ من المباحث الأساسية والمهمة في كتب الأصول، ولمراتب الأدلة أهمية بالغة للمجتهد حتى يعرف ما يقدم وما يؤخر والراجح من المرجوح، وتوضيح حقيقة ما نُقِلَ من خلاف واسع عنهم في هذه الأدلة. ثم قمت ببيان مرتبة كل دليل من هذه الأدلة. وإن الأدلّة المختلف فيها قد عَمِل بها معظم الأصوليون ولكن على اختلاف في مقدار الأخذ بها وترتيبها وكان ترتيبها عند الشافعية حسب ما توصلت إليه كما يأتي: قول الصحابة من غير مخالفة، اختلاف الصحابة وترجيح رأي من آرائهم عند الإمام الشافعي، .الاستحسان    للضرورة. القياس، العرف، الاستقراء، الاستصحاب ومنه الأخذ بأقل ما قيل.


الكلمات المفتاحية


الأدلة، المختلف فيها ، الإمام الشافعي.

النص الكامل:

PDF


DOI: http://dx.doi.org/10.33976/iugjsls.v29i2.8746

المراجع العائدة

  • لا توجد روابط عائدة حالياً.


Creative Commons License
هذا العمل مرخص حسب Creative Commons Attribution 4.0 International License.