القراءات القرآنية في جزء عمّ من كتاب التفسير في صحيح البخاري، "جمعاً وتحقيقاً ودراسةً "
الملخص
يهدف هذا البحث إلى تحقيق القراءات القرآنية في جزء عمّ من كتاب التفسير في صحيح البخاري. حيث تتبع الباحثان الكلمات القرآنية التي أوردها البخاري أو أشار إليها، وذكرا القراءات الصحيحة فيها. ثم بَيَّنَا هل وافق ضبط الكلمة قراءة صحيحة أم شاذة، مع نسبتها لمن قرأ بها. وبَيَّنَا مدى مناسبة التفسير لمعنى القراءة الواردة في الصحيح. وانتهيا إلى جملة من النتائج أهمها:
1. تنوعت القراءات التي أوردها الإمام البخاري، بين المتواتر والشاذ.
2. غالبًا ما يكون التفسير الوارد في الصحيح موافقًا لمعنى القراءة التي ضبطت بها الكلمة القرآنية، وفي مواضع قليلة كان التفسير الوارد لا يصلح لتلك القراءة، وإنما يصلح لقراءة متواترة أخرى، أو لقراءة شاذة.
1. تنوعت القراءات التي أوردها الإمام البخاري، بين المتواتر والشاذ.
2. غالبًا ما يكون التفسير الوارد في الصحيح موافقًا لمعنى القراءة التي ضبطت بها الكلمة القرآنية، وفي مواضع قليلة كان التفسير الوارد لا يصلح لتلك القراءة، وإنما يصلح لقراءة متواترة أخرى، أو لقراءة شاذة.
الكلمات المفتاحية
البخاري، القراءات، المتواتر، الشاذ، توجيه القراءات.
النص الكامل:
PDF
هذا العمل مرخص حسب Creative Commons Attribution 4.0 International License.