اتخاذ السنة النبوية مرجعاً أصيلاً زمن الخلفاء الراشدين
الملخص
تناول البحث موضوعا هامّا تمثل بالتزام الخلفاء الراشدين السنة النبوية، التي تشكل مع القرآن الكريم المرجعية الشرعية والتشريعية للمسلمين في كل وقت وحين. والتزام الخلفاء الراشدين السنة، وجعلها المرجعية في واقع حياة المسلمين وفي الأحكام الشرعية، منح السنة المكانة اللائقة بها من حيث حجيتها ومكانتها وأهميتها.
وبرز في البحث أهمية عهد الخلفاء الراشدين فيما يخص التَّعامل مع السنة وترسيخ القواعد اللازمة لنقلها والتثبت منها وبيان المنهج السديد في فهمها والاستدلال بها، والكشف عن ضوابط الاحتجاج بها. وبينت الدراسة مكانة السنّة النّبوية عند الخلفاء الراشدين، وأنها كانت مرجعيتهم بعد كتاب الله تعالى في التشريع.
وبرز في البحث أهمية عهد الخلفاء الراشدين فيما يخص التَّعامل مع السنة وترسيخ القواعد اللازمة لنقلها والتثبت منها وبيان المنهج السديد في فهمها والاستدلال بها، والكشف عن ضوابط الاحتجاج بها. وبينت الدراسة مكانة السنّة النّبوية عند الخلفاء الراشدين، وأنها كانت مرجعيتهم بعد كتاب الله تعالى في التشريع.
الكلمات المفتاحية
السنّة، مرجعية، الخلفاء الراشدون، الصحابة.
النص الكامل:
PDF
هذا العمل مرخص حسب Creative Commons Attribution 4.0 International License.