أثر وقع القرآن الكريم على الإنسان
الملخص
يتناول هذا البحث موضوعاً من أهم المواضيع التي بحثت في الإعجاز اللغوي للقرآن ، وهو(أثر وقع القرآن الكريم على الإنسان)، ونقصد به-الوقع اللغوي-، أو النغمة القرآنية الخاصة، والموسيقى التي يشعها النسق القرآني، وأثرها البالغ على النفس والجسد، وهي من أهم أسراره ومقصوده الأول، لأنها تسمو بالنفس البشرية إلى أعلى درجات سموها الروحي، وتصل قلبه بخالقه وبارئه.
فبدأ الباحث في بيان مفهوم الإيقاع ، وذكر تحدي البشر بهذا الأسلوب المتفرد من بين جميع الأساليب التي عرفها الناس. ثم تناول الباحث أثر النغمة والإيقاع القرآني على العرب (مسلمهم وكافرهم)، وأثره على غير العرب (مسلمهم وكافرهم) .
وتطرق في بحثه إلى موضوع العلاج بالقرآن (العلاج النفسي والعلاج الجسدي )، وأنهى البحث بعدة نتائج وتوصيات خرج بها من بحثه، وأهم هذه النتائج: أن إيقاع القرآن يخاطب كل نفس تفهمه وكل نفس لا تفهمه، لأنه يخاطب الروح البشرية، والبشر كلهم سواء في هذه الروح، مهما اختلفت أجناسهم وألوانهم ولغاتهم .
فبدأ الباحث في بيان مفهوم الإيقاع ، وذكر تحدي البشر بهذا الأسلوب المتفرد من بين جميع الأساليب التي عرفها الناس. ثم تناول الباحث أثر النغمة والإيقاع القرآني على العرب (مسلمهم وكافرهم)، وأثره على غير العرب (مسلمهم وكافرهم) .
وتطرق في بحثه إلى موضوع العلاج بالقرآن (العلاج النفسي والعلاج الجسدي )، وأنهى البحث بعدة نتائج وتوصيات خرج بها من بحثه، وأهم هذه النتائج: أن إيقاع القرآن يخاطب كل نفس تفهمه وكل نفس لا تفهمه، لأنه يخاطب الروح البشرية، والبشر كلهم سواء في هذه الروح، مهما اختلفت أجناسهم وألوانهم ولغاتهم .
الكلمات المفتاحية
القرآن، الإعجاز، النغمة القرآنية، الإنسان، الإيقاع.
النص الكامل:
PDF
هذا العمل مرخص حسب Creative Commons Attribution 4.0 International License.