الأبنية الفريدة في سورة الحشر وعلاقتها بالوحدة الموضوعية للسورة
الملخص
}الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آَيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ] {هود:1]
يتناول هذا البحث الأبنية الفريدة في سورة الحشر وعلاقتها بالوحدة الموضوعية، ودور هذه الأبنية بالكشف عن محورها العام وبيان دلالاتها، وتوضيح العلاقة بين هذه الأبنية ووحدتها الموضوعية وتقديم دراسة تطبيقية حول الأبنية الفريدة في سورة الحشر وعلاقتها بالوحدة لموضوعية للسورة.
وقد قام هذا البحث على مناهج ثلاث: الاستقرائي والتحليلي والاستنباطي، وخلص البحث إلى مجموعة من النتائج والتوصيات من أهمها: تحديد المحور العام لسورة الحشر، من خلال دراسة مقاطعها والأبنية الفريدة فيها، وتناسق هذه الأبنية مع المحور تناسقًا عجيبا، فظهر جليًا المحور الآتي:(إظهار قوة الله وعزته في توهين اليهود والمنافقين، وإظهار تفرقهم، في مقابل تآلف المؤمنين ورفع شأنهم).
يتناول هذا البحث الأبنية الفريدة في سورة الحشر وعلاقتها بالوحدة الموضوعية، ودور هذه الأبنية بالكشف عن محورها العام وبيان دلالاتها، وتوضيح العلاقة بين هذه الأبنية ووحدتها الموضوعية وتقديم دراسة تطبيقية حول الأبنية الفريدة في سورة الحشر وعلاقتها بالوحدة لموضوعية للسورة.
وقد قام هذا البحث على مناهج ثلاث: الاستقرائي والتحليلي والاستنباطي، وخلص البحث إلى مجموعة من النتائج والتوصيات من أهمها: تحديد المحور العام لسورة الحشر، من خلال دراسة مقاطعها والأبنية الفريدة فيها، وتناسق هذه الأبنية مع المحور تناسقًا عجيبا، فظهر جليًا المحور الآتي:(إظهار قوة الله وعزته في توهين اليهود والمنافقين، وإظهار تفرقهم، في مقابل تآلف المؤمنين ورفع شأنهم).
الكلمات المفتاحية
أبنية، فريدة ، علاقة ، وحدة موضوعية .
النص الكامل:
PDF
هذا العمل مرخص حسب Creative Commons Attribution 4.0 International License.