]صورة الأقصى في شعر د. أيمن العتوم من خلال قصائده: (خُذْني إلى المَسْجد الأقْصى، يا قَلْب أمتنا، مَلْحمة الأقصى) ديوانه: (خُذني إلى المسجد الأقصى) أنموذجاً [
الملخص
الملخص : هدف هذا البحث إلى الكشف عن صورة الأقصى في شعر الدكتور أيمن العتوم، من خلال قصائده: (خُذني إلى المسجد الأقصى، ويا قلب أمتنا، وملحمة الأقصى)، وقد أظهر البحث الاهتمام الكبير للشاعر بالمسجد الأقصى والقدس وفلسطين، حيث تناول صوراً متعددة للمسجد الأقصى،جاءت ضمن عدة محاور، أهمها الصورة التاريخية للأقصى، ثم الدينية، وكذلك مكانته عند العرب والمسلمين، ثم أبرز معاناة الأقصى من جرائم الاحتلال التهويدية والتدميرية...إلى غير ذلك من محاور الصورة. كل هذه الصور أبانها الشاعر، وقد عاشت في عقله ووجدانه، واندغمت في حياته وسلوكه، هذا ما كان من الفصل الأول، أما الفصل الثاني فقد تحدثت فيه عن الظواهر الفنية والبديعية في هذه القصائد، والتي أظهر الشاعر فيها اهتماماً واضحاً، فتحدثت عن الصورة الفنية المضيئة في قصائد الشاعر، وتناولت المكان والزمان، والطباق والجناس، والإيقاع والموسيقا، وكيف تمكن الشاعر من إيلاء اهتمامه بها، والتي انعكست في النهاية على الصورة الشعرية العامة للأقصى؛ لتكون أجمل صورة، في أصدق تعبير، وأنبل شعور.
النص الكامل:
PDF (English)
هذا العمل مرخص حسب Creative Commons Attribution 4.0 International License.