المرونة كمتغير وسيط بين قلق البطالة وجودة الحياة لدى الخريجين
الملخص
هدفت الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين المرونة وقلق البطالة وجودة الحياة، والتعرف على مدى اعتبار المرونة كعامل وسيط بين قلق البطالة وجودة الحياة، والكشف عن العلاقة بين قلق البطالة وجودة الحياة بعد العزل الإحصائي للمرونة، وطبقت مقاييس الدراسة الثلاثة على عينة قوامها(300) خريج من محافظة رفح، وقد أظهرت نتائج الدراسة:
وجود علاقة سلبية بين المرونة وقلق البطالة.
وجود علاقة ايجابية بين المرونة وجودة الحياة.
أن المرونة لها علاقة مباشرة مع جودة الحياة وتؤثر سلباً على قلق البطالة، ولها دور في تحسين جودة الحياة بعد التعرض لقلق البطالة، وان المرونة لعبت دوراً وسيطاً بين قلق البطالة وجودة الحياة.
وجود معامل ارتباط مباشر بين قلق البطالة وجودة الحياة، عند العزل الإحصائي لتأثير المرونة.
وجود فروق في المرونة تبعاً لمتغير الجنس لصالح الإناث، ووجود فروق في جودة الحياة تبعاً لمتغير الحالة الاجتماعية لصالح الأعزب، ووجود فروق في المرونة وقلق البطالة تبعاً لمتغير التقدير التحصيلي للتخرج من الجامعة، ووجود فروق في المرونة وقلق البطالة تبعاً لمتغير دخل العائلة.
وجود علاقة سلبية بين المرونة وقلق البطالة.
وجود علاقة ايجابية بين المرونة وجودة الحياة.
أن المرونة لها علاقة مباشرة مع جودة الحياة وتؤثر سلباً على قلق البطالة، ولها دور في تحسين جودة الحياة بعد التعرض لقلق البطالة، وان المرونة لعبت دوراً وسيطاً بين قلق البطالة وجودة الحياة.
وجود معامل ارتباط مباشر بين قلق البطالة وجودة الحياة، عند العزل الإحصائي لتأثير المرونة.
وجود فروق في المرونة تبعاً لمتغير الجنس لصالح الإناث، ووجود فروق في جودة الحياة تبعاً لمتغير الحالة الاجتماعية لصالح الأعزب، ووجود فروق في المرونة وقلق البطالة تبعاً لمتغير التقدير التحصيلي للتخرج من الجامعة، ووجود فروق في المرونة وقلق البطالة تبعاً لمتغير دخل العائلة.
الكلمات المفتاحية
المرونة، قلق البطالة، جودة الحياة، الخريجين
النص الكامل:
PDF
هذا العمل مرخص حسب Creative Commons Attribution 4.0 International License.